منتدى نادي النور
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  5wz1qh10
منتدى نادي النور
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  5wz1qh10
منتدى نادي النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المنتدى الرسمي لنادي النور التابع لثانوية ابن سحنون الراشدي ولاية- سعيدة -الجزائر
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
المواضيع الأخيرة
» نتائج امتحانات السداسي الثاني 2016/2017
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Emptyمن طرف gtu الإثنين مايو 15, 2017 12:06 pm

» اعلان عن استشارة
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Emptyمن طرف gtu الخميس أبريل 20, 2017 12:31 pm

» ندوة دولية بعنوان ” التسيير الحضري و الحكم المحلي “
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Emptyمن طرف gtu الإثنين أبريل 17, 2017 2:08 pm

» تظاهرة يوم العلم 16 أفريل 2017
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Emptyمن طرف gtu الإثنين أبريل 17, 2017 12:55 pm

» ندوة دولية بعنوان ” التسيير الحضري و الحكم المحلي “
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Emptyمن طرف gtu الإثنين أبريل 10, 2017 5:48 pm

» اعلان للاساتذة و ممثلي الطلبة
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Emptyمن طرف gtu الثلاثاء أبريل 04, 2017 12:06 pm

» اعلان عن استشارة
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Emptyمن طرف gtu الأحد فبراير 26, 2017 4:42 pm

» يوم دراسي حول اسهام تكنولوجيا الفضاء في الوقاية و التعامل مع الكوارث الطبيعية
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Emptyمن طرف gtu الثلاثاء فبراير 21, 2017 11:48 am

» اعلان عن تنظيم دورة رياضية في كرة القدم
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Emptyمن طرف gtu الإثنين فبراير 20, 2017 5:27 pm

» اعلان للطلبة فيما يخص الرحلة العلمية
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Emptyمن طرف gtu الإثنين فبراير 20, 2017 11:11 am


 

 رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أفديك رسول الله
مشرفة
مشرفة
أفديك رسول الله


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1499
تاريخ الميلاد : 30/08/1994
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 18/04/2013
الدولة : الجزائر
الموقع : سعيدة -saida
العمل/الترفيه : طالبة
-------- توقيعي --------- : 3
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  N4qY87

رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Yro47l
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  BuoVb
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  KnFCf
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  UQcaN6
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  06_08_14140732821749122

رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Empty
مُساهمةموضوع: رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي    رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Emptyالجمعة أكتوبر 04, 2013 12:23 am

اعتبرها النقّاد أهم عمل روائي صدر في العالم العربي خلال العشر سنوات الأخيرة، وبسبب نجاحاتها أثيرت حولها الزوابع مما جعلها الرواية الأشهر والأكثر إثارة للجدل. ظلّت لعدة سنوات الرواية الأكثر مبيعاً حسب إحصائيات معارض الكتاب العربية (معرض بيروت – عمّان- سوريا- تونس- الشارقة). صدرت عن الرواية ما لا يحصى من الدراسات والأطروحات الجامعيّة عبر العالم العربي في جامعات الأردن، سوريا، الجزائر، تونس، المغرب، مرسيليا، والبحرين.
إهداء...
إلى مالك حداد ..
ابن قسنطينة الذي أقسم بعد استقلال الجزائر ألاَّ يكتب بلغة ليست لغته ..
فاغتالته الصفحة البيضاء .. ومات متأثرا بسلطان صمته ليصبح شهيد اللغة العربية, وأول كاتب قرر أن يموت صمتاً وقهراً وعشقاً لها .
وإلى أبي ...
عساه يجد "هناك" من يتقن العربية , فيقرأ له أخيراً هذا الكتاب ... كتابه .
أحلام

******

كيف أنت.. يسألني جار ويمضي للصلاة. فيجيبه حال لساني بكلمات مقتضبة، ويمضي في السؤال عنك.
كيف أنا؟
أنا ما فعلته بي سيدتي.. فكيف أنت يا امرأة كساها حنيني جنوناً، وإذا بها تأخذ تدريجياً، ملامح مدينة وتضاريس وطن.
وإذا بي أسكنها في غفلة من الزمن، وكأني أسكن غرف ذاكرتي المغلقة من سنين.
كيف حالك؟
يا شجرة توت تلبس الحداد وراثياً كل موسم. يا قسنطينة الأثواب..
يا قسنطينة الحب.. والأفراح والأحزان والأحباب. أجيبي أين تكونين الآن؟.

******

فالجوع إلى الحنان، شعور مخيف وموجع، يظل ينخر فيك من الداخل ويلازمك حتى يأتي عليك بطريقة أو بأخرى.


******

كانت تلك أول مرة سمعت فيها اسمكِ.. سمعته وأنا في لحظة نزيف بين الموت والحياة، فتعلقت في غيبوبتي بحروفه، كما يتعلق محموم في لحظة هذيان بكلمة..
كما يتعلق رسول بوصية يخاف أن تضيع منه.. كما يتعلق غريب بحبال الحلم.
بين ألف الألم وميم المتعة كان اسمك. تشطره حاء الحرقة.. ولام التحذير.


******

قصة فرعية، كتبت مسبقاً وحولت مسار حياتي بعد عمر بأكمله، بحكم شيء قد يكون اسمه القدر، وقد يكون العشق الجنوني..
ذاك الذي يفاجئنا من حيث لا نتوقع، متجاهلاً كل مبادئنا وقيمنا السابقة.
والذي يأتي هكذا متأخراً.. في تلك اللحظة التي لا نعود ننتظر فيها شيئاً؛ وإذا به يقلب فينا كل شيء.

******

لست من الحماقة لأقول إنني أحببتك من النظرة الأولى. يمكنني أن أقول إنني أحببتك، ما قبل النظرة الأولى.
كان فيك شيء ما أعرفه. شيء ما يشدني إلى ملامحك المحببة إلي مسبقاً، وكأنني أحببت يوماً امرأة تشبهك. أو كأنني كنت مستعداً منذ الأزل لأحب امرأة تشبهك تماماً.
******

الفن هو كلما يهزنا.. وليس بالضرورة كل ما نفهمه!


******

وحده المثقف يعيد النظر في نفسه كل يوم، ويعيد النظر في علاقته مع العالم ومع الأشياء كلما تغير شيء في حياته.


******

كان في عينيك دعوة لشيء ما..
كان فيهما وعد غامض بقصة ما..
كان فيهما شيء من الغرق اللذيذ المحبب.. وربما نظرة اعتذار مسبقة عن كل ما سيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما.


******

فلا أجمل من أن تلتقي بضدك، فذلك وحده قادر على أن يجعلك تكتشف نفسك.
******

كانت تقول: "ينبغي ألا نقتل علاقتنا بالعادة"، ولهذا أجهدت نفسي حتى لا أتعود عليها، وأنا كتفي بأن أكون سعيداً عندما تأتي، وأن أنسى أنها مرت من هنا عندما ترحل.
******

كنت تتقدمين نحوي، وكان الزمن يتوقف انبهاراً بك.
وكأن الحب الذي تجاهلني كثيراً قبل ذلك اليوم.. قد قرر أخيراً أن يهبني أكثر قصصه جنوناً..
******

أخاف السعادة عندما تصبح إقامة جبرية. هنالك سجون لم تخلق للشعراء.


******

أكره أن يحولني مجرد كرسي أجلس عليه إلى شخص آخر لا يشبهني.
******

كيف يمكن لإنسان يائس فارغ، وغارق في مشكلات يومية تافهة، ذي عقلية متخلفة عن العالم بعشرات السنين، أن يبني وطناً، أو يقوم بأي ثورة صناعية أو زراعية، أو أي ثورة أخرى؟


******

ولكن الدوار هو العشق، هو الوقوف على حافة السقوط الذي لا يقاوم، هو التفرج على العالم من نقطة شاهقة للخوف، هو شحنة من الانفعالات والأحاسيس المتناقضة، التي تجذبك للأسفل والأعلى في وقت واحد، لأن السقوط دائماً أسهل من الوقوف على قدمين خائفتين! أن أرسم لك جسراً شامخاً كهذا، يعني أني أعترف لك أنك دواري..
******



نحن لا نشفى من ذاكرتنا.. ولهذا نحن نرسم.. ولهذا نحن نكتب.. ولهذا يموت بعضنا أيضاً.
******



جاء عيد الحب إذن..
faya 3idi وفجيعتي، وحبي وكراهيتي، ونسياني وذاكرتي، كل عيد وأنت كل هذا..
للحب عيد إذن.. يحتفل به المحبون والعشاق، ويتبادلون فيه البطاقات والأشواق، فأين عيد النسيان سيدتي؟
******

نغادر الوطن، محملين بحقائب نحشر فيها ما في خزائننا من عمر. ما في أدراجنا من أوراق..
نحشر ألبوم صورنا، كتباً أحببناها، وهدايا لها ذكرى..
نحشر وجوه من أحببنا.. عيون من أحبونا.. رسائل كتبت لنا.. وأخرى كنا كتبناها..
آخر نظرة لجارة عجوز قد لا نراها، قبلة على خد صغير سيكبر بعدنا، دمعة على وطن قد لا نعود إليه.
نحمل الوطن أثاثاً لغربتنا، ننسى عندما يضعها الوطن عند بابه، عندما يغلق قلبه في وجهنا، دون أن يلقي نظرة على حقائبنا، دون أن يستوقفه دمعنا.. ننسى أن نسأله من سيؤثثه بعدنا.
وعندما نعود إليه.. نعود بحقائب الحنين.. وحفنة أحلام فقط..

******

تشرع مضيفة باب الطائرة، ولا تنتبه إلى أنها تشرع معه القلب على مصراعيه. فمن يوقف نزيف الذاكرة الآن؟
من سيقدر على إغلاق شباك الحنين، من سيقف في وجه الرياح المضادة، ليرفع الخمار عن وجه هذه المدينة.. وينظر إلى عينها دون بكاء.


******

كانت الإشارات المكتوبة بالعربية، وبعض الصور الرسمية، وكل تلك الوجوه المتشابهة السمراء، تؤكد لي أنني أخيراً أقف وجهاً لوجه مع الوطن. وتشعرني بغربة من نوع آخر تنفرد بها المطارات العربية.


******

هذه المدينة الوطن، التي تدخل المخبرين وأصحاب الأكتاف العريضة والأيدي القذرة من أبوابها الشرفية.. وتدخلني مع طوابير الغرباء وتجار الشنطة.. والبؤساء.
أتعرفني.. هي التي تتأمل جوازي بإمعان.. وتنسى أن تتأملني؟


******

ها هو الوطن الذي استبدلته بأمي يوماً. كنت أعتقد أنه وحده قادر على شفائي من عقدة الطفولة، من يتمي ومنذ لي.
اليوم.. بعد كل هذا العمر، وبعد أكثر من صدمة وأكثر من جرح، أدري أن هناك يتم الأوطان أيضاً. هناك مذلة الأوطان، ظلمها وقسوتها، هناك جبr وتهاو أنانيتها.
هناك أوطان لا أمومة لها.. أوطان شبيهة بالآباء.
******


هذه هي قسنطينة..
مدينة لا يهمها غير نظرة الآخرين لها، تحرص على صيتها خوفاً من القيل والقال الذي تمارسه بتفوق. وتشتري شرفها بالدم تارة.. والبعد والهجرة تارة أخرى.


******

نحن متعبون. أهلكتنا هموم الحياة اليومية المعقدة التي تحتاج دائماً إلى وساطة لحل تفاصيلها العادية. فكيف تريد أن نفكر في أشياء أخرى، عن أي حياة ثقافية تتحدث؟ نحن همنا الحياة لا غير.. وما عدا هذا ترف. لقد تحولنا إلى أمة من النمل، تبحث عن قوتها وجحر تختبئ فيه مع أولادها لا أكثر..


******

أمام كل القنصليات الأجنبية تقف طوابير موتانا، تطالب بتأشيرة حياة خارج الوطن.
دار التاريخ وانقلبت الأدوار. أصبحت فرنسا هي التي ترفضنا، وأصبح الحصول على "فيزا" إليها ولو لأيام.. هو "المحال من الطلب"!
لم نمت ظلماً.. متنا قهراً. فوحدها الإهانات تقتل الشعوب.
*******

لو تدري لذة أن تمشي في شارع مرفوع الرأس، أن تقابل أي شخص بسيط أو هام جداً، دون أن تشعر بالخجل.
******
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alnour.1talk.net/
تاجي حجابي
مشرفة
مشرفة
تاجي حجابي


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1244
تاريخ الميلاد : 02/03/1998
العمر : 26
تاريخ التسجيل : 14/07/2013
الدولة : الجزائر
الموقع : سعيدة
العمل/الترفيه : في طريق النجاح
-------- توقيعي --------- : 1
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  N4qY87

رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  ISfyO
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  UQcaN6

رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي    رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  Emptyالأربعاء أكتوبر 16, 2013 2:52 pm

رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي  9k=
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رواية ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملخص رواية ذاكرة الجسد
» أحلام مستغانمي
» ثقوب في ذاكرة الزمان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نادي النور  :: منتديات الثقافة و الأدب :: قسم المنقول-
انتقل الى: