التاريخ:
أسباب التأزم في العلاقات الدولية:
- التباين الإيديولوجي
- تطور الأسلحة
- زوال مبررات التحالف
- النظرة التوسعية للاتحاد السوفييتي و رغبته في نشر الشيوعية
- خروج الو.م.أ عن عزلتها السياسية
الوضع في أوروبا أثناء الحرب الباردة من 1945 إلى 1959 :
- إعلان الديمقراطيات الشعبية في أوروبا الشرقية و الوسطى ما عدا يوغوسلافيا
- الحرب الأهلية اليونانية
- مشروع مارشال
- تأسيس الكومنفورم
- حصار برلين و تقسيم ألمانيا
- ظهور التكتلات الاقتصادية و العسكرية
الاستراتيجية الخاصة بكل طرف:
الاتحاد السوفييتي:
اقتصاديا: الكوميكون - الإعانات / سياسيا: الكومنفورم - مبدأ جدانوف / عسكريا: السباق نحو التسلح - الأحلاف / الدعاية و الإعلام
الو.م.أ:
اقتصاديا: مشروع مارشال - الإعانات / سياسيا: مبدأ ترومان - مبدأ ايزنهاور / عسكريا: السباق نحو التسلح - الأحلاف / الدعاية و الإعلام
أسباب التسابق نحو التسلح:
- السعي للسيطرة على العالم و استغلال الثروات
- السعي لضمان الأمن القومي
- التطور التكنولوجي في مجال الأسلحة
- عجز المنظمات الدولية على وقف التسلح
معنى الانفراج في المنظور الامريكي و دوافع القبول به:
معناه: القبول بالأمر الواقع بسبب التخوف النووي - تباين المصالح يحول دون التحالف مع الإ.س - الانفراج سياسة مرحلية تقتضيها الظروف
دوافع القبول به: التخوف من حرب نووية - ضغط الرأي العام - الإفرار بالأمر الواقع ( انقسام العالم لمعسكرين ) - تأكد الو.م.أ من استحالة تحقيق نصر حاسم على الشيوعية
أهداف قمة مالطا:
- إنهاء صراع الحرب الباردة
- تجنب قيام حرب نووية
مدى صحة الاعتقاد بأمركة أوروبا و العالم:
في عصر ازدهار الاتحاد السوفييتي ( بين 1945 و 1989 ) هيمنت أمريكا على أجزاء كبيرة من أوروبا و العالم
بعد سنة 1989 هيمنت الو.م.أ على العالم بمحافله و منظماته
انعكاسات القطبية الأحادية على العالم الثالث:
- ازدياد الهيمنة الأمريكية
- فرض نظام دولي جديد بمنظور أمريكي
- استخدام الهيئات و المنظمات الدولية ضد مصالح العالم
- ممارسة الضغوط و التدخل في شؤون العالم الثالث
مدى استفادة العالم الثالث من الصراع بين الشرق و الغرب:
- تدخل الاتحاد السوفييتي لجانب مصر ضد العدوان الثلاثي عليها
- مساندة العملاقين للحركات التحررية
العوامل التي جعلت من العالم الثالث مسرحا للصراع:
- الموقع الاستراتيجي
- ضخامة الموارد الاقتصادية لدول العالم الثالث
- اعتبار العالم الثالث سوقا تجارية هامة
- سياسة الاحتواء و الاستقطاب و ملأ الفراغ المنتهجة
- رغبة كل معسكر في ضم دول أخرى لفلكه.....................يتبع
الجغرافيا:
معايير تصنيف القوى الاقتصادية الكبرى في العالم:
الاقتصادية: الناتج الوطني و الفردي - البحث العلمي - مكانة البورصة
المالية: قوة العملة - الاستثمارات - المكانة داخل صندوق النقد الدولي
الدبلوماسية و العسكرية: المكانة داخل المنظمات الدولية - امتلاك أنواع الأسلحة
الطبيعية: المساحة و الموارد - طول الحدود باعتبارها محل قوة استراتيجية
الثقافية: انتشار اللغة و الإنتاج الثقافي و نمط الاستهلاك
واقع حركة رؤوس الأموال في العالم:
- سيطرة الدول المتقدمة على حركة رؤوس الأموال
- كل المعاملات تتم بعملات الدول المتقدمة ( الدولار , اليورو ... )
- ضعف مساهمة الدول المتخلفة في المبادلات العالمية
- تواجد كبرى البورصات في الدول المتقدمة
دور التكنولوجيا و الإعلام في المبادلات:
- الإشهار
- تزايد الحاجة لوسائل الإعلام
- ارتفاع المستوى المعيشي و الثقافي
- نقل الثقافة عبر الاتصال
أثر الواقع الاقتصادي العالمي على دول الجنوب:
- سوق استهلاكية ( فضاء تجاري استهلاكي )
- التبعية المفرطة للعالم المتقدم
- استغلال ثروات و إمكانات دول الجنوب
- فقدان السيادة في اتخاذ القرارات
- اللااستقرار ( السياسي , الاقتصادي و الاجتماعي )
- اتساع و تفشي الثالوث الأسود ( الفقر – الجهل – الجوع )
الحلول لتغيير واقع الاقتصاد في الجنوب:
- حسن استغلال الموارد
- اعتماد استراتيجية اقتصادية
- الانطلاق من الإمكانات الذاتية و التعاون جنوب-جنوب
- العمل على تغيير قواعد النظام الاقتصادي
- الاستثمار الأمثل للإمكانات في إرساء قواعد تنموية متينة
- العصرنة و التحديث
- دعم البحث العلمي...............................يتبع